XStore theme eCommerce WordPress Themes XStore wordpress support forum best wordpress themes WordPress WooCommerce Themes Premium WordPress Themes WooCommerce Themes WordPress Themes wordpress support forum Best WooCommerce Themes XStore WordPress Themes XStore Documentation eCommerce WordPress Themes
mandala blue

الذكاء الاصطناعي مو دايما حوت، أحيانا يكون سمكة

في عالم صناعة الفعاليات والتجارب والأحداث، التقنية مو مجرد أداة عرض، ولكن وسيلة لإيصال الرسالة الصحيحة للشخص المناسب الدليل العملي لاختيار التقنية الأنسب لجمهورك أي…

مكتوب بواسطة
Mandala Blue
يوليو 24, 2025

جدول المحتويات

في عالم صناعة الفعاليات والتجارب والأحداث، التقنية مو مجرد أداة عرض، ولكن وسيلة لإيصال الرسالة الصحيحة للشخص المناسب

الدليل العملي لاختيار التقنية الأنسب لجمهورك

أي تقنية؟ وليش؟
في ماندالا، ما نبدأ باختيار الشاشة أو المؤثرات… ولكن نبدأ من فهم الجمهور. لأننا نؤمن أن جودة التجربة تبدأ من جودة الفهم
هل جمهورك قيادي وجريء؟ أم مفكر، محلل، وهادئ؟
كل شخصية تتفاعل مع التجربة بطريقة مختلفة: منهم من ينبهر بالهولوغرام وسط المسرح، ومنهم من يتأثر بمحتوى عميق يتطلب تحليل وتركيز
ولهذا، طوّرنا إطارًا ذكيًا مبنيًا على تحليل انماط الشخصيات، لنوائم التقنية المستخدمة مع طاقة الجمهور، ومزاجه، وسلوكه في الحدث

أنماط الشخصيات الخمسة

المبادر الجريء – Manifestor
يتحرّك بدافع داخلي، يحب أن يكون في المقدّمة، ويصنع الزخم بنفسه
مثال: أثناء تدشين رسمي لإحدى المبادرات الوطنية، وقبل أن يُعلَن بدء الجولة، تقدَّم وكيل الوزارة بنفسه باتجاه الشاشة التفاعلية وقال بابتسامة: خلونا نشوف وش مجهزين لنا
هذا النوع من الشخصيات لا ينتظر — هو من يبدأ ويقود

التقنيات الأنسب
هولوغرام: ظهور مهيب للهوية أو القائد برسالة افتتاحية، تفتح الحدث بطريقة استثنائية
شاشة بانورامية صوتية: تغمر الحضور بمشهد بصري وصوتي يستجيب لحركتهم أو صوت المتحدث.
:(MR) واقع مختلط
تجربة غامرة تمزج بين مشهد حقيقي وعناصر رقمية تظهر حول الشخصية، تعزّز هيبتها وتأثيره.

Generator – المتفاعل النشيط:

طاقته عالية جدا… لكنه لا يندمج إلا إذا شعر بالترحيب والاهتمام. كلّما شارك فعليًا، كلّما زادت طاقته، وكلما زادت طاقته كلما أثر في طاقته من حوله وزاد الحماس بين المجموعات التي يقودها أو يتواجد فيها

مثال: في أحد الفعاليات الداخلية للموظفين، كان أحد الحضور يتأمل قسم الواقع الافتراضي من غير ما يشارك، حس أحد المنظمين إن هالشخص موجود ويراقب فشجعه على المشاركة وكانت لحظة مبهرة انتقل فيها هذا الموظف من مراقب إلى متفاعل ومشجع، كان أكثر شخص تفاعل في التجربة وفيه ناس كثير غيره شاركوا بسبب تشجيعه

التقنيات الأنسب:
واقع افتراضي مع تقنيات تتبع الحركة: يُشرك الزائر في التجربة ويعطيه شعور بأنه جزء من الحدث وليس مجرد متفرج
كابينات محاكاة حسية: تحفّز الحواس وتزيد من التفاعل، مثالية لشرح طريقة صناعة منتج أو تجربة منتج أو خدمة
شاشات لمس تفاعلية بصرية وسمعية: تتيح للحضور الاستكشاف الذاتي واللعب بالمحتوى، مما يزيد الاندماج

Manifesting Generator – المتعدد السريع

فضولي، سريع، يملّ من التكرار. يحب التنقّل بين التجارب المتنوعة

مثال: خلال زيارة مدير تنفيذي لإحدى الفعاليات، لم يكتفِ بالجولة الرسمية
طلب أن يجرّب بنفسه جهاز الواقع الافتراضي، ثم انتقل مباشرة لتجربة الواقع المعزز، وبعدها سأل عن المحتوى المعروض من خلال الطاولات التفاعلية ثم انتقل إلى غرفة الإخراج للمسرح وكل هذا صار في أقل من ١٥ د
هذي الشخصية ما تحب الوصف والشرح الطويل، تحب تجرب كل شي بنفسها وبسرعة.
طريقته في التفاعل تكشف عن شخصية فضولية، سريعة التقييم، وتحب التنقّل بذكاء بين التجارب المختلفة.

التقنيات الأنسب
شاشات تفاعلية: تعرض محتوى متنوع يقدر يتنقّل فيه المستخدم بحرية.
تجارب الواقع المعزز: تظهر معلومات مختلفة حسب تفاعل المستخدم (حركة، لمس، زاوية رؤية).
ممر التفاعل الديناميكي: ممر ذكي يتفاعل مع حركة وسرعة الزائر، يتغيّر فيه الضوء والصوت والمحتوى تلقائيًا.

Projector – المفكر الهادئ

يلاحظ ما لا يراه الآخرون. لا يحب الضجيج، لكن ملاحظاته تغيّر الكثير

مثال: في فعالية داخلية، كان أحد قياديي الشركة يتنقّل بصمت بين الأركان. لم يُبدِ انبهاره بأي تقنية، لكنه في نهاية الجولة سأل السؤال الوحيد اللي ما انتبه له أحد وغير كل شي
هذي هي الشخصية اللي ممكن تقول بهدوء بعد ما تلاحظ وتتفكر “كل شيء جميل، بس هل فكرتوا كيف يحس الزائر في أول ثلاث خطوات؟” سؤاله دائما يظهر تفاصيل ما تخطر على بال أحد وتسوي فرق كبير جدا في التجربة

التقنيات الأنسب
شاشات تحليلية بمحتوى مخصص للمستخدم: تعرض معلومات ذكية بناءً على اختيار الزائر أو موقعه.
عرض ضوئي هادئ: يستخدم الضوء ليحكي التفاصيل، دون مؤثرات صاخبة.
نظام تفاعل بصري فردي: زاوية مصمّمة لعزل الزائر مؤقتًا بتجربة مرئية عميقة، حيث يمكنه استكشاف المحتوى دون تشتيت أو مقاطعة.

Reflector – المتأثر بالجو

هو مرآة المكان. يلتقط المشاعر قبل الكلمات… ويُقيّم التجربة من خلال إحساسه العام، هذا النوع من الجمهور لن يتفاعل مع الصخب أو العروض البصرية القوية… بل يتأثر بالتناسق، والجو العام

مثال: هذي الشخصية تشبه شخصية المفكر الهادئ في الهدوء ولكنها غير تحليلية بقدر المفكر، هي تعتمد في التحليل على الشعور، مثل شخص في فعالية تلاقيه يستمتع بورشة التلوين أو تنسيق الزهور بكل هدوء أو ينجذب للركن أو الزاوية اللي فيها إنارة خافتة وتفاصيل جمالية مصنوعة بعناية، تهمه رائحة المكان، وصوت الموسيقى العام، نقدر نقول إن هو الشخص اللي يتفاعل مع الحدث من خلال الحواس الخمس أكثر من أي شخص آخر

التقنيات الأنسب
إضاءة ذكية تتغير حسب الحركة أو تمركز الزوار
مؤثرات صوتية مناسبة أو عروض موسيقية حية بنظام صوتي جبار ومناسب
تقنيات عرض محيطية تغمر الزائر بهدوء في القصة بدل عرضها عليه.

كيف تختار التقنية الأنسب لفعالية مؤسستك؟

مين الشخصية الأساسية؟ مين الشخصية اللي يهمك تترك فيها الانطباع الأكبر؟
إذا الحدث قائم على شخصية اعتبارية ، وزير، شريك استراتيجي… خلينا نحط التقنية التي تناسب نمطه الشخصي في واجهة الحدث

حتى لو عندك هولوقرام أو روبوت ولكن نمط الشخصية الأساسية هادئ ومفكر، الأفضل تبدأ ب تقنية فيها هدوء وعمق أكثر

إذا الحدث موجه لعدد كبير مثل حفل سنوي للموظفين وعوائلهم، غالبا مارح يتم استخدام تقنيات كثيرة ولكن نقدر نعتمد على نفس دراسة الشخصيات عشان نقترح أنشطة شاملة وتضمن تفاعل واستمتاع أكبر قدر من الزوار

تحب نفكر بصوت عالي ونخطط سوا لحدثك القادم؟

في ماندالا ما نبيعك “واو فاكتور” ولكن نصنع تجربة مخصصة تبدأ من فهم جمهورك

اقرأ أيضًا:

مدونات ذات صلة